شوفوا
دلعالزوجة كيف بتخلي االزوج يرجع البيت
بسرعه وطيران
,,,, وتخلي العزوبي يتحسر على نفسه ,,,,
وانا نقلتلكم
هذه المواقف ....
والتصرف
الايجابي والسلبي فيها علشان تعرفون بس الفرق
إحدى الزوجات
تقول : كنت إذا أردت إيقاظ زوجي من النوم للصلاة أغسل يدي
بالماء حتى
تكتسب نوعاً من البرودة وأعطرها بالعطر المفضل لديه ،
فإذا ما لامست برودة يدي جسمه الدافىء
واستنشقت أنفاسه عبير ذلك العطر
ستيقظ من نومه
وإن كان يغط في سبات عميق .
( ماهو مثل
بعض الزوجات تصيح عليه قم قم صل مغير سهر بالليل ولا جات الصلاة نمت ياويلك
من الله )
تخليه يعاند ويقول
ماني مصلي
وتقول أخرى :
قال لي بغلظة سوف أذهب للغداء مع أصدقائي هل تريدين شيئاً
؟ قلت له :
حسناً ولكن لا تتأخر لأن الكهرباء سوف تنقطع . استدارنحوها
في تعجب وقال :
من قال لك أنها سوف تنقطع ؟ أجابته بقولها : أنا أقول
لك ذلك ،
بمجرد خروجك من البيت يظلم كل شيء وبمجرد دخولك البيت يضيء كل
شيء ...
تبسم بعد أن
أدرك ما ترمي إليه وذهب وكله شوق للعودة إلى البيت .
( ماهو مثل بعض االزوجات لاقاللها ابي اروح اتغدى تقول
ايه انت كل يوم غداء برا
وتخلينا بروحنا انت انانى ولاقفلت الباب وراه يسمع صوت الباب اخر جار
)
أرادت أن
تمازح زوجها قالت له : أفتح فمك وأغمض عينيك ...
أغمض
عينيهوفتح فمه في تردد فإذا بها تلقمه قطعة من الحلوى اللذيذة .
وعندما أراد الذهاب قالت مرة أخرى :
أفتح فمك
وأغمض عينيك ، أغمض عينيه من دون تردد
وكله شوق إلى
تلك الحلوة اللذيذة فإذا بها تلقمه ورقة تلك الحلوى التي وضعتها في المرة
الأولى .
( ماهو مثل بعض الزوجات لا قالتله افتح فمك قالت وشفيك
بسم الله فاتح فمك كأنك
السيد قشطة .. بشويش لا تأكل ايدية ..)
تخليه ماعاد
يفتح فمه مرة وبعدين تشتكي تقول زوجى مايتكلم ولا يحاورنى مغير ساكت كأنه ابو الهول ..
قالت أخرى :
أعتاد زوجي كلما ذهب مع الشباب في رحلة أن اخبىء له بين
ملابسه رسالة
حب تعبر عن مشاعري نحوه وقت غيابه وحالي وحال أولاده من
دونه . وذات
مرة لم أكن راضية عن سفره فلم أكتب له تلك الرسالة وعندما
عاد من السفر
فاجأني بقوله : لم أترك شبراً في الحقيبة إلاّ وفتشت فيه
عن رسالتك
التي عودتني عليها بل أني فتشت الحقيبة ثلاث مرات في كل مرة
أقول في نفسي
لعلها وضعتها هنا ولم أرها لعلي أفتش جيداً عنها ...
تندمت كثيراً
على فعلي ذلك وأنا المح حنين الشوق في تعبيرات وجه ، عزمت
في نفسي بعدها
إلا أقطع عادة حسنة كنت أقوم بها ما استطعت ..
(ماهو مثل بعض الزوجات اذا جاء يسافر زوجها مع أصحابه
حاست الدنيا وصاحت وقالت انت ويش عندك رايح
وتاركنا .. لازم تأخذنا معك ليش تروح ..
وتخلينا
وتكلم اهله واهلها واذا عاندها وراح جاء وما لاقاها بالبيت وسارت
الدنيا حوسة علشان سفرة... )
مع تمنياتي
للجميع احلى حياة زوجية
مما راق لي
تحيتي
دلعالزوجة كيف بتخلي االزوج يرجع البيت
بسرعه وطيران
,,,, وتخلي العزوبي يتحسر على نفسه ,,,,
وانا نقلتلكم
هذه المواقف ....
والتصرف
الايجابي والسلبي فيها علشان تعرفون بس الفرق
إحدى الزوجات
تقول : كنت إذا أردت إيقاظ زوجي من النوم للصلاة أغسل يدي
بالماء حتى
تكتسب نوعاً من البرودة وأعطرها بالعطر المفضل لديه ،
فإذا ما لامست برودة يدي جسمه الدافىء
واستنشقت أنفاسه عبير ذلك العطر
ستيقظ من نومه
وإن كان يغط في سبات عميق .
( ماهو مثل
بعض الزوجات تصيح عليه قم قم صل مغير سهر بالليل ولا جات الصلاة نمت ياويلك
من الله )
تخليه يعاند ويقول
ماني مصلي
وتقول أخرى :
قال لي بغلظة سوف أذهب للغداء مع أصدقائي هل تريدين شيئاً
؟ قلت له :
حسناً ولكن لا تتأخر لأن الكهرباء سوف تنقطع . استدارنحوها
في تعجب وقال :
من قال لك أنها سوف تنقطع ؟ أجابته بقولها : أنا أقول
لك ذلك ،
بمجرد خروجك من البيت يظلم كل شيء وبمجرد دخولك البيت يضيء كل
شيء ...
تبسم بعد أن
أدرك ما ترمي إليه وذهب وكله شوق للعودة إلى البيت .
( ماهو مثل بعض االزوجات لاقاللها ابي اروح اتغدى تقول
ايه انت كل يوم غداء برا
وتخلينا بروحنا انت انانى ولاقفلت الباب وراه يسمع صوت الباب اخر جار
)
أرادت أن
تمازح زوجها قالت له : أفتح فمك وأغمض عينيك ...
أغمض
عينيهوفتح فمه في تردد فإذا بها تلقمه قطعة من الحلوى اللذيذة .
وعندما أراد الذهاب قالت مرة أخرى :
أفتح فمك
وأغمض عينيك ، أغمض عينيه من دون تردد
وكله شوق إلى
تلك الحلوة اللذيذة فإذا بها تلقمه ورقة تلك الحلوى التي وضعتها في المرة
الأولى .
( ماهو مثل بعض الزوجات لا قالتله افتح فمك قالت وشفيك
بسم الله فاتح فمك كأنك
السيد قشطة .. بشويش لا تأكل ايدية ..)
تخليه ماعاد
يفتح فمه مرة وبعدين تشتكي تقول زوجى مايتكلم ولا يحاورنى مغير ساكت كأنه ابو الهول ..
قالت أخرى :
أعتاد زوجي كلما ذهب مع الشباب في رحلة أن اخبىء له بين
ملابسه رسالة
حب تعبر عن مشاعري نحوه وقت غيابه وحالي وحال أولاده من
دونه . وذات
مرة لم أكن راضية عن سفره فلم أكتب له تلك الرسالة وعندما
عاد من السفر
فاجأني بقوله : لم أترك شبراً في الحقيبة إلاّ وفتشت فيه
عن رسالتك
التي عودتني عليها بل أني فتشت الحقيبة ثلاث مرات في كل مرة
أقول في نفسي
لعلها وضعتها هنا ولم أرها لعلي أفتش جيداً عنها ...
تندمت كثيراً
على فعلي ذلك وأنا المح حنين الشوق في تعبيرات وجه ، عزمت
في نفسي بعدها
إلا أقطع عادة حسنة كنت أقوم بها ما استطعت ..
(ماهو مثل بعض الزوجات اذا جاء يسافر زوجها مع أصحابه
حاست الدنيا وصاحت وقالت انت ويش عندك رايح
وتاركنا .. لازم تأخذنا معك ليش تروح ..
وتخلينا
وتكلم اهله واهلها واذا عاندها وراح جاء وما لاقاها بالبيت وسارت
الدنيا حوسة علشان سفرة... )
مع تمنياتي
للجميع احلى حياة زوجية
مما راق لي
تحيتي