قد اوفيت لقلبها كما تريد وخانتنى
وحاربت الدنيا من اجلها فاخجلتنى
واحببتها حبا ليس لة مثيل فخذلتنى
وفى لحظة
اطعنتنى بخنجرا فى صدرى حتى اقتربت لحظة موتى
فجاء الناس يصرخون من اجلى
وجاؤا يتلفون من حولى
فقالوا لى قتلتك من احببتها وحاربت من اجلها بلامسى
فاقتربت من عنقى روحى
فقبل ان القن الشهادة قولت لها احبك يا عمرى
فصمتوا الناس عجبا لامرى
وقالو كيف من قتلتة يناديها يا عمرى
فنظرت اليها قبل صمتى
فراءيت عينيها ومنها الدموع تجرى
وقالت كيف من قتلتة ينادينى يا حبى
وكيف قتلت من عشقنى وصان قلبى
ولم يكن لى من الغادرين فكيف ذالك ياربى
فخرجت روحى الى اعالى السماء فنظرت اليها وقولت لها لا تبكى
فحبى لكى اكبر من اخطاؤكى التى فى حقى قد ارتكبتى
فقد قولت فى اشعارى انى ساحبكى حتى الموتى
وبعد الموتى ستكون روحى بجوارك اينما كنتى
وساحبكى مهما بى فعلتى
فكيف الان اراكى تبكى
هل بذنبك احسستى
هلى على قتلى ندمتى
هل لحبى لكى ادركتى فلا جدوى لذالك بعد موتى
فنظرت الى السماء فرءات روحى تهيم بعدما سمعت صوتى
فتركونى الناس وزهبوا وهم يبكوا فقلت لها ابقى انتى
وضعى يدكى على جفنى حتى تسبلى عينى
وانزعى القميص من على صدرى فرات صورتها منقوشة على صدرى
فهامت حزنا وقبلتنى
وجلست بجوار جسدى تبكى
واخذت من دمائى وكتبت على يديها حرفى
ونظرت الى روحى وقالت احببتك يا عمرى
فهجم اليل فقلت ارحلى فلن يجدى
فانى راحلا الى ربى
فقالت لن ادع روحك وحدها تمضى
ساءتى معك بعد غمضى
فقلت لها كيف ذالك فقالت
هذا خنجرى الذى بة قتلتك والان ساطعن بة نفسى
ففعلت فصعدت روحها بجوار روحى فتعانقت ارواحنا فبكى القمر
فتعانقت ارواحنا ومكتوبا على السماء
بقلم كنزى محمود
وحاربت الدنيا من اجلها فاخجلتنى
واحببتها حبا ليس لة مثيل فخذلتنى
وفى لحظة
اطعنتنى بخنجرا فى صدرى حتى اقتربت لحظة موتى
فجاء الناس يصرخون من اجلى
وجاؤا يتلفون من حولى
فقالوا لى قتلتك من احببتها وحاربت من اجلها بلامسى
فاقتربت من عنقى روحى
فقبل ان القن الشهادة قولت لها احبك يا عمرى
فصمتوا الناس عجبا لامرى
وقالو كيف من قتلتة يناديها يا عمرى
فنظرت اليها قبل صمتى
فراءيت عينيها ومنها الدموع تجرى
وقالت كيف من قتلتة ينادينى يا حبى
وكيف قتلت من عشقنى وصان قلبى
ولم يكن لى من الغادرين فكيف ذالك ياربى
فخرجت روحى الى اعالى السماء فنظرت اليها وقولت لها لا تبكى
فحبى لكى اكبر من اخطاؤكى التى فى حقى قد ارتكبتى
فقد قولت فى اشعارى انى ساحبكى حتى الموتى
وبعد الموتى ستكون روحى بجوارك اينما كنتى
وساحبكى مهما بى فعلتى
فكيف الان اراكى تبكى
هل بذنبك احسستى
هلى على قتلى ندمتى
هل لحبى لكى ادركتى فلا جدوى لذالك بعد موتى
فنظرت الى السماء فرءات روحى تهيم بعدما سمعت صوتى
فتركونى الناس وزهبوا وهم يبكوا فقلت لها ابقى انتى
وضعى يدكى على جفنى حتى تسبلى عينى
وانزعى القميص من على صدرى فرات صورتها منقوشة على صدرى
فهامت حزنا وقبلتنى
وجلست بجوار جسدى تبكى
واخذت من دمائى وكتبت على يديها حرفى
ونظرت الى روحى وقالت احببتك يا عمرى
فهجم اليل فقلت ارحلى فلن يجدى
فانى راحلا الى ربى
فقالت لن ادع روحك وحدها تمضى
ساءتى معك بعد غمضى
فقلت لها كيف ذالك فقالت
هذا خنجرى الذى بة قتلتك والان ساطعن بة نفسى
ففعلت فصعدت روحها بجوار روحى فتعانقت ارواحنا فبكى القمر
فتعانقت ارواحنا ومكتوبا على السماء
بقلم كنزى محمود